مهارة الكتابة فى طريقة التعليم اللغة العربية

,

تعليم الكتابة
أهمية الكتابة
تعبير الكتابة مهارة مهمة من مهارات اللغة . كما القدرة على الكتابة هدفاً أساسيا من أهداف تعليم اللغة الأجنبية. والكتابة كفن لغوى لا تقل أهمية عن الحديث أو القراءة , فإذا كان الحديث وسيلة من وسائل اتصال الإنسان بغيره من أبناء الأمم الأخرى , به ينقل انفعالاته و مشاعره و أفكاره و يقضى حاجاته و غاياته , و إذا كانت القراءة أذاة الإنسان فى الترحال عبر المسافات البعيدة و الأزمنة العابرة و الثقافات المختلفة , فإن الكتابة تعتبر من مفاخر العقل الإنسانى و دليل على عظمته حيث ذكر علماء الأنثر بولوجى أن الإنسان حين اخترع الكتابة بدأ تاريخه الحقيقى. فبالكتابة سجل تاريخه و حافظ على بقائه , و بدونه لا يستطيع الجماعات أن تبقى فى بقاء ثقافاتها و تراثها, و لا أن يستفيد و تفيد من نتاج العقل الإنسانى الذى لا بديل عن الكلمة المكتوبة أداةً لحفظه و نقله و تطويره.

Konsep Pendidikan Anak Dalam Islam Menurut IBNU AL-QAYYIM AL-JAUZIYAH

,

Biografi Ibnu Qayyim Al-Jauziyah

Riwayat Hidup Ibnu Qayyim Al-Jauziyah
Orang yang terkenal dengan nama Ibnu Qayyim Al-Jauziyah sebenarnya bernama Muhammad bin Abu Bakar bin Ayyub bin Saad bin Huraiz az-Zar’I ad-Dimasyqi Abu Abdullah Syamsuddin. Ayahnya pendiri kampung al-jauziyah dan kepala madrasah al-jauziyah serta guru di sekolah ash-Shadriyah. Dia dilahirkan di Damaskus tahun 691 H/ 1292 M dan berasal dari sebuah keluarga terhormat yang berilmu dan berharta. Ayahnya seorang guru Yang juga mengajar Ibnu Qayyim dan mempengaruhinya. Ibnu Qayyim adalah salah seorang tokoh reformis Islam. 
Para ulama mengakuinya sebagai orang yang kaya dan berilmu. Dia berminat pada bidang hadits dan seluruh ilmu hadits, fiqih, syariat, ilmu kalam, tasawwuf, bahasa Arab, dan nahwu. Ibnu Qayyim merupakan murid Ibnu Taimiyah yang sangat menyayangi dan selalu bersama sang guru, mendukung pendapat-pendapatnya, meskipun kadang-kadang mendebat beberapa pendapatnya. Dialah juga orang yang mengajarkan buku-buku karangan Ibnu Taimiyah dan menyebarkan ilmunya.[1]

أصل نشأة اللغة وأشهر النظريات فى ذلك

,

لقد شغلت قضية نشأة اللغة الإنسانية المفكرين على مر العصور، وتصدى للبحث عنها كثير من العلماء والفلاسفة والمتكلمين واللغويين. ولقد بذلت جهود كثيرة وأجريت تجارب متعددة لكشف هذه القضية، فلم يجمعوا على قول واحد بل ذهبوا فى البحث مذاهب شتى وتوصلوا إلى نظريات عديدة وأشهرها أربع نظريات هى :
1.   نظرية التوقيف والإلهام        2. نظرية التواضع والإصطلاح
3. نظرية التقليد والمحاكاة         4. نظرية الغريزة الكلامية

مهارة الكلام فى طريقة التعليم اللغة العربية

,
الكلام مهارة انتاجية تتطلب من المتعلم القدرة على استخدام الأصوات بدقة, والتمكن من الصيغ النحوية ونظام ترتيب الكلمات التى تساعده على التعبير عما يريد ان يقوله فى مواقف الحديث أي ان الكلام عبارة عن عملية إدراكية تتضمن دفعا للتكلم, ثم مضمونا للحديث, ثم نظاما لغويا بوساطته يترجم الدافع والمضمون في شكل كلام, وكل  هذه العمليات لا يمكن ملاحظتها فهي عمليات داخلية فيما عدا الرسالة الشفوية المتكلمة.[1]
       
   كما أن الكلام يعتبر عملية إنفعالية اجتماعية, فهناك مصدر للأفكار. وإلتجاه الذي تأخذ, والموقف الذي تقال فيه, والشخص الذي تقال له. معنى هذا ان الكلام هو عملية تبدأ صوتية وتنتهى بإتمام عملية إتصال مع متحدث من أبناء اللغة في موقف اجتماعي, ومن هنا فالغرض من الكلام نقول المعنى, والحقيقة أنه ليس هناك اتصال حقيقي دون معنى, ولا معن حقيقي دون ان تتوافر في الرسالة ناهية عقلية وناحية انفعالية اجتماعية, وهما ناحيتان تعطيان للرسالة أهميتها ومعناها. ولعله يمكننا في ضوع هذا فهم عملية الكلام التى سنعلمها.