Tampilkan postingan dengan label Ilmu Bahasa Arab. Tampilkan semua postingan
Tampilkan postingan dengan label Ilmu Bahasa Arab. Tampilkan semua postingan

طريقة الترجمة فى تعليم اللغة العربية

,

طريقة الترجمة فى تعليم اللغة العربية

وهى طريقة قديمة لم تقم فى البداية على أساس من فكر أو نظر معين أى لم ترتبط بأحد المفكرين فى ميدان اللغة أو ميدان التربية, ولكنها ترجع بجذورها إلى تعليم اللغة اللاتنية واللغة الإغريقية (اليونانية). حيث استحدمت لفطرة طويلة فى تعليم هاتين اللغتين عندما   التحليل المنطيقى للغة وحفظ ما بها من قواعد وشواذ, وتطبيق ذالك فى تدريبات للترجمة, يعتبر وسيلة من وسائل تقوية عقل التلميذ, وعندما كانت دراسة الاتينية والإغريقية تعتبر مفتاحا للفكر والأدب القدديم وعلى ذالك كانت قراءة النصوص وترجمتها فى هذه الطريقة أيضا التدريب على الكتابة وتقليد هذه النصوص شيئا مهما ورئيسيا.[1] 

العائلات اللغوية واللغات السامية

,

العائلات اللغوية واللغات السامية
أ‌.       المقدمة
لقد مرّ التاريخ الإنساني بفترتين، هما: عصر ماقبل التاريخ حيث لم تظهر الكتابة، والعصر التاريخي وهو عصر بدأ بظهور الكتابة وتسجيل الحوادث، سواء فوق الصخور أو الجدران الأثرية أو فوق أوراق البردي أو الجلود. لكن في عصر ماقبل التاريخ كانت توجد بعض الرسومات التي رسمها أو نقشها الإنسان أثناء فراغه. لهذا فإنّ ظهور الفنون التصويرية كان أسبق من ظهور الكتابة اللغوية أو الأبجديات، رغم أن كثيرا من اللغات البدائية ظلت متداولة شفاهة، ولم تترك لها آثار مادية ليتدارسها الباحثون في اللغات. وقد انقرضت معظم لغات الشرق الأوسط ولم تبق إلا في النصوص الدينية فقط  ولعدة قرون.

اللغات السامية هي لغات تتبع العائلة الشمالية الشرقية للغات الأفريقية الآسيوية. وهي فرع استقل تدريجياً ليشكل ما يفترضه اللغويون من لغة سمّوها اللغة السامية الأم. وأما اللغة العربية هي احدى اللغات السامية, والعرب من الجنس السامي (نسبة إلى سام بن نوح) الذى كان يسكن الفرات أو بين النهرين, وحينما ضاقت به البلاد تفرقت فروعه فى أنحاء الأرض, فنزل الفرع العربي فى الجزيرة التى نسبت إليهم[1].

مهارة الكتابة فى طريقة التعليم اللغة العربية

,

تعليم الكتابة
أهمية الكتابة
تعبير الكتابة مهارة مهمة من مهارات اللغة . كما القدرة على الكتابة هدفاً أساسيا من أهداف تعليم اللغة الأجنبية. والكتابة كفن لغوى لا تقل أهمية عن الحديث أو القراءة , فإذا كان الحديث وسيلة من وسائل اتصال الإنسان بغيره من أبناء الأمم الأخرى , به ينقل انفعالاته و مشاعره و أفكاره و يقضى حاجاته و غاياته , و إذا كانت القراءة أذاة الإنسان فى الترحال عبر المسافات البعيدة و الأزمنة العابرة و الثقافات المختلفة , فإن الكتابة تعتبر من مفاخر العقل الإنسانى و دليل على عظمته حيث ذكر علماء الأنثر بولوجى أن الإنسان حين اخترع الكتابة بدأ تاريخه الحقيقى. فبالكتابة سجل تاريخه و حافظ على بقائه , و بدونه لا يستطيع الجماعات أن تبقى فى بقاء ثقافاتها و تراثها, و لا أن يستفيد و تفيد من نتاج العقل الإنسانى الذى لا بديل عن الكلمة المكتوبة أداةً لحفظه و نقله و تطويره.

أصل نشأة اللغة وأشهر النظريات فى ذلك

,

لقد شغلت قضية نشأة اللغة الإنسانية المفكرين على مر العصور، وتصدى للبحث عنها كثير من العلماء والفلاسفة والمتكلمين واللغويين. ولقد بذلت جهود كثيرة وأجريت تجارب متعددة لكشف هذه القضية، فلم يجمعوا على قول واحد بل ذهبوا فى البحث مذاهب شتى وتوصلوا إلى نظريات عديدة وأشهرها أربع نظريات هى :
1.   نظرية التوقيف والإلهام        2. نظرية التواضع والإصطلاح
3. نظرية التقليد والمحاكاة         4. نظرية الغريزة الكلامية

مهارة الكلام فى طريقة التعليم اللغة العربية

,
الكلام مهارة انتاجية تتطلب من المتعلم القدرة على استخدام الأصوات بدقة, والتمكن من الصيغ النحوية ونظام ترتيب الكلمات التى تساعده على التعبير عما يريد ان يقوله فى مواقف الحديث أي ان الكلام عبارة عن عملية إدراكية تتضمن دفعا للتكلم, ثم مضمونا للحديث, ثم نظاما لغويا بوساطته يترجم الدافع والمضمون في شكل كلام, وكل  هذه العمليات لا يمكن ملاحظتها فهي عمليات داخلية فيما عدا الرسالة الشفوية المتكلمة.[1]
       
   كما أن الكلام يعتبر عملية إنفعالية اجتماعية, فهناك مصدر للأفكار. وإلتجاه الذي تأخذ, والموقف الذي تقال فيه, والشخص الذي تقال له. معنى هذا ان الكلام هو عملية تبدأ صوتية وتنتهى بإتمام عملية إتصال مع متحدث من أبناء اللغة في موقف اجتماعي, ومن هنا فالغرض من الكلام نقول المعنى, والحقيقة أنه ليس هناك اتصال حقيقي دون معنى, ولا معن حقيقي دون ان تتوافر في الرسالة ناهية عقلية وناحية انفعالية اجتماعية, وهما ناحيتان تعطيان للرسالة أهميتها ومعناها. ولعله يمكننا في ضوع هذا فهم عملية الكلام التى سنعلمها.

علم الاصوات و اهميته في علم الصرف

,

يعتبر ان علم الصرف من ادقة ابواب علم اللغة و اهمها، لنه علم هيئات الكلمات قبل دخولها في التراكب، ربما كانت التعقيدات التي عرفها هذا العلم من اكبر تعقيدات التي تعرض للباحث نظرا لتشعبهاوافتراض الدرابة بالاصول.و نظرا لوسع اللغة العربية وصعوبتها.  ولكن طبيعة الكلام صوتية ،انه عبرة عن الذبذبات تؤدى المعني،اي انه اصوات مجتمعة تقولب المعني المجرد وتوصله الي المتلقي.

علم الصرف

الصرف في اللغة :

 الصرف لغويًامأخوذ من المادة المعجمية ( ص ر ف ) ومن ذلك قولهم : لا يقبل منه صرف ولا عدل وقولهم : لأنه ليتصرف في الأمور وصرْف الدهر حدثانه ونوائبه . والصريف : اللبن ينصرف به عن الضرع حارا إذا حلب  والصيرف المحتال المتصرف في الأمور … والصيرفي : الصراف من المصارفة ، وغيرها من التراكيب اللغوية التي تدل على معنى التحويل والتغيير والانتقال من حال إلى حال .

تاريخ مألف المنجد

,


المُنْجِد قاموس يدعو للتنصير ، وضعه راهب نصراني وهو الأب لويس معلوف اليسوعي عام 1326 هـ (1908م) ، وكان يقتصر في ذلك الوقت على اللغة ، ثم أضيف إليه قسم الأعلام اعتبارا من عام 1376 هـ (1956م ).وقام بوضعه راهب نصراني آخر هو الأب فرنارد توتل اليسوعي انظر مادة (المنجد) في قسم الأعلام،وتقوم على طبع هذا القاموس وإخراجه المطبعة الكاثوليكية،وما زال القائمون على تحريره من النصارى  وفي مقدمتهم فيما يخص قسم اللغة : كرم البستاني ، والأب اليسوعي بولس موترد ، وعادل أنبوبا  وأنطوان نعمة  ،وفيما يخص قسم الأعلام : بولس براورز ، وسليم ركاش ، ولويس عجيل ، وميشال مراد

وقد انتشر هذا المعجم وتجاوزت طبعاته الثلاثين طبعة ، واختصر منه مجموعة من المعاجم هي :

1 -
المنجد الأبجدي عام 1388 هـ (1968م)

2 -
منجد الطلاب عام 1388 هـ (1968م)

3 - المنجد الإعدادي عام 1389 هـ (1969م)

4 -
المنجد المصور للأطفال .

علم اللغة الاجتماعى

,


لاشك فى أنّ العلاقات بين الظواهر اللغوية والظواهر الاجتماعية, وتأثر اللغة بالعادات والتقاليد والنظام الاجتماعى فى زمان ومكان معينين قائمةٌ منذ أن وُجدت اللغة ووجدت الحياة الاجتماعية, فجوهر الإنسان انما يمكن فى لغته وحساسيته وحياته الاجتماعية.
والنظر فى هذه العلاقات قديمٌ لاريب, غير أنه لم يستوى كمّاً وتوعاً وتنظيراً ومنهجاً ورواداً إلا فى عصرناالحاضر فى ظل علم جديد من علوم اللغة أطلق عليه       ( علم اللغة الاجتماعى )Sociological Linguistic  أو  .Sociolinguistic